NOT KNOWN DETAILS ABOUT تجربتي في تعلم لغة جديدة

Not known Details About تجربتي في تعلم لغة جديدة

Not known Details About تجربتي في تعلم لغة جديدة

Blog Article



كما أنني تمكنت بعد ذلك من معرفة أساسيات الترجمة، وترجمت العديد من المقالات العلمية للغة العربية وتبسيطها للقراء وساعدت على نشر المعرفة. أيْ إنّ هذا التطبيق كان بمثابة الكنز الذي لم ينضب إلى الآن ولم أكفّ عن قطف ثماره بعد.

في البدايه كنت أكتب بدفتر صغير أهم الكلمات اللي تصادفني وأسمعها كثير وأيضاً عبارات سواء عن نفسي أو أجوبة مقترحة لأسئلة تطرح علي باستمرار 

. وهذا مماثل للطريقة اللي اكتسبوا فيه لغة الأم الاولى “وطبعاً اكتساب اللغة يكون أسرع وتلقائي وأسهل وعادة يحصل قبل عمر الـ ١١ سنة إذا كان الطفل متصل مع اللغة بشكل مستمر”

طبعا هذه المهارة من أسهل المهارات؛ لأن الإنترنت ملء بالمحتوى الصوتي والمرئي المجاني الذي سوف يساعدك في تطوير مهارة الاستماع لديك، وهنا أنصحك ببعض المصادر التي أتابعها لكي أطور مهارة الاستماع لدى وهي:

أخيرًا بعد التأكد من حصولك على مفردات لغوية كافية، والتأكد من أن معرفتك بالقواعد اللغوية أصبحت قوية وواضحة، وبعد تدريبك على الكتابة باللغة الإنجليزية يتكون معك ثلاث محاور أساسية من اللغة.

ومن خلال الاستماع إلى هذه التسجيلات الصوتية، والتي يكون فيها النّاطقين باللغة الإنجليزيّة ستتمكن من تحديد الخطوات العريضة للغة مثل الصوتيات، خاصةً الشذوذ الصوتي.

الكثير يعتقد أن حفظ قواعد اللغة هو الحل لتعلمها، لكن للأسف التركيز عليها سوف يجعلك مشتتاً، وتشعر بعدم الثقة بأثناء الحديث، وكل ما عليك هو ترك تعلمها ومع الممارسة سوف تتعلمها تلقائية، أيضا هناك خطأ كبير يقع فيه الكثير وهو استخدام برامج الترجمة نور الامارات مثل مترجم جوجل، وهذا للأسف يجعل تعلم اللغة جدا بطيء.

أحيانًا ستحتاج للعودة لبعض الدروس القديمة لمراجعتها، أيقونة الدرس ستتغير لتخبرك أنه عليك مراجعة درس معين، علمًا أن النسخة المدفوعة تقدم أيضًا مراجعة دورية لما تعلمت من خلال اختبار نهائي، كل درس يحتوي أيضًا على بعض المساعدة، شرحٍ للقواعد بشكلٍ مكتوب، وهنالك نصائح عامة يُمكنك الحصول عليها قبل الدروس، وهنالك قسم خاص بطرح الأسئلة، زيادة على الدروس المتوفرة، يُمكن أيضًا الاستماع لبعض الحوارات التي تساعدك على التأقلم مع اللغة بشكلٍ أكبر، الاستماع للبودكاست (حسب اللغة).

بصراحة لقد عملت بجهد كبير جدا لكي أتعلمها ذاتيا وأنا هنا لكي أتحدث عن تجربتي الشخصية لربما يستفيد منها البعض.

إنّ متعلّم اللغة يحتاج إلى وقتٍ أطول لفهم ما يسمعه، وذلك لأنه لا يمتلك قدرًا كافيًا من مخزون المفردات، أو لأنه لا يُحيط بشكل كافي باللغة وللبنية النحوية للجمل والتفكير المستمر باللغة يساعد على ذلك ويسهل من هذه العملية.

أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.

كانت آخر سنوات دراسة اللغة الإنجليزية بالنسبة لي في المرحلة الثانوية، ثم انفصلت تمامًا عنها لأن دراستي الجامعية كانت باللغتين العربية، واللاتينية فقط. فأحسست بحاجتي إلى تنشيط ذاكرتي اللغوية، والإضافة لها عن طريق تعلم مصطلحات وحوارات وكلمات جديدة.

وان شاء الله بكتب قريب موضوع مستقل عن كيف اتقنت كل لغة وطريقتي بالتعلم.. وماهي مكامن السهولة والصعوبة فيها

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.

Report this page